فى مفترق الطرق

السلام عليكم انى اوشفق على المجلس العسكرى لانه يقع الان فى مفترق الطرق  ويقع تحت ضغط شديد من القوة الداخلية والخارجية ام من الداخل قوة اسلامية واخر علمانية ولبرالية  وام من الخارج القوة المؤيد اسرائيل والتى ضغط على المجلس من وسائل عدة حجم الدين الخارجى والمعونات  والاستثمارت وايضا قوة عربية تتفاعل فى نفس الاطار نحتاج الى الحكماء فى مصر الغالية لخروج من النفق المظلم ويكون بتعاون كافة الاطراف الداخلية  لوقف المؤامرات التى تحاك فى الخارج و البعض لاسف يكون اداه جيد لتنفيذها

من يحكم مصر

من يحكم  مصر فى الفترة  والفترات السابقة هل  هناك مراكز قوة هى من يسيطر على مقاليد الحكم   هناك معطيات ظاهرة بكل وضح
منها مثل   عندما كان مبارك يدير الامور من المجلس  العسكرى  ثم حدث بعد ذلك من الضغط الشعبى  لتنحى  هل هو توافق بين القوة  خارجية  وداخلية   وانا هنا لا اقصد شباب الثورة ولكن  اقصد التوازنات الاقلمية  والدولية  وتتشعب مراكز القوة فى الاعلام  الذراع القوة
لتحريك الشارع فى الاتجاة   المطلوب  وبدء حرب نفسية ضد الخصوم من القاء التهم حتى لو كانت صحيحة فلابد الاتجاة الى القضاء
تحالفات بين قوة  لا يوجد ما بينها اى ترابط لمواجهة التيار الاسلامى  بدون موضوعية ولكن مجرد افكار  غير حقيقية تغذة شائعات لا اساس لها من الصحة فى النهاية ينشغل الراى العام بهذة الموضوعات الجانية  وترك  اول مراحل التنمية  وضياع حقوق شباب الشهداء

خط النار

ان الخط الفاصل بين الحاكم والمحكوم  هو احترام الاخر  والعدالة فى توزيع الثروات والاحساس بموعنات الناس والتحقق من كل قرش يدخل جيب الحاكم ام اهم جزء هو المعملة الكريمة  من النزول الى الشعب والاختلاط

جمعة التطهير

ان  الانظمة الغير شرعية  تنظر الى يوم الجمعة  على انة يوم نكسة  علية  وهذا جزاء افعالهم فى الشعوب التى ذاقت المر  من تخلف اقتصادى وفساد مالى  وادارى ولكن لكل نظام مزايا وعيوب ولكن العيوب اكثر بكثير وايضا المستفدين من الانظمة  يحاونا الدفاع عن النظام اكثر من النظام نفسة  والكن اراد الله  فوق كل شئ  وفى النهاية ادعو جميع الانظمة العربية الحوار مع شعوبه لان الدول الكبرة سوف تخزلكم  وتركم الى مصير يختاره الله سبحانة وتعالى  ان كرسى السلطة  هو جمرة من النار فعلى كل من يريد السلطة فلبعد عنها ويترك من يختار الشعب فى النهاية لايصح الا الصحيح

حق يراد به باطل

ان النظام القذافى يساعد الدول الغربية على استعمار ليبيا  اقتصادين  بتعندة عدم النزول الى رغبة شعبة  من ادى الى الاستخدم المفرط لقوة
من ما سوف يؤدى زيادة الدمار فى البنية التحتية وسيكون المكسب الى الشركات الاجنبية اعادة اعمار ليبيا  من ما يدعو الى التفكير فيما سبق ان العدوان الصهيونى على غزة  كل يوم لم يتحرك ساكن من المجتمع الدولى  وهذا يدعو الى التفكير فى موقف الدول العربية من التدخل العسكرى فى ليبيا  واستغلال الاوضاع فى الدول العربية المحيطة باليبيا  من الثورات على الحكام 

التعديلات الدستورية

التعصب من بواقى النظام السابق  كيف نتغلب  علية فى الوقت الحرج   الان نسبة كبيرة نعانى من الامية سواء كانت قراعة والكتابة  او الامية الثقافية  لم احد يقول انا معترض على الدستور وهو لم يقرؤة والحجة  هى تطهير  الدولة من كل ما كان فى النظام السابق  والحجة الاخرى تاتى  من المؤسسات الدينية لفرض الراى على سواء بنعم  او لا